أظهر العامان الماضيان مدى سهولة توقع الغير متوقع ، وسهولة المخاطر على المؤسسات في القضايا والأزمات الخارجة عن سيطرتها.
من المهم أن تكون المؤسسات على اطلاع بأبرز المستجدات، وهنا تبرز حاجة المؤسسات إلى تحذير مبكر بكافة الأخبار العاجلة والتحديات الرئيسية والفرص والمخاطر عند ظهورها. لم يكن “العمل بشكل صحيح” في العلاقات العامة والاتصالات اكثر أهمية من أي وقت مضى في هذا العصر الجديد من عدم اليقين الاقتصادي.
يشارك غاريث أوينز أهم عشر نصائح للرصد خلال الأزمات، وهي نتيجة خبرة تخطت العشرين عامًا في مساعدة العملاء على فهم المشهد الإعلامي والتطورات. وخلال هذا الوقت، قاد جاريث برامج رصد وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام السائدة، وبرامج التقييم ومتابعة الإشارات على مواقع التواصل الاجتماعي ومبادرات استكشاف الآفاق لمئات المؤسسات في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وهو متخصص في مساعدة المؤسسات على التأكد من استمرار ملائمه برامج الرصد والتقييم والاستماع الاجتماعي الخاصة بهم للغرض المعدة له.
يقدّم الندوة ويديرها الشريك الإداري المشارك لـ CARMA، ورئيس مجلس إدارة الجمعية الدولية لقياس الاتصالات وتقييمها (AMEC)، ريتشارد باجنال. وتتضمّن الندوة نقاشًا مباشرًا وفقرة للأسئلة والأجوبة. تمثل الندوة فرصة للتعلم من خبرة شخصيتين بارزتين في مجال الرصد والتقييم، وفرصة لاكتساب نظرة ثاقبة للتأكد من أن رصدك قادر على التصدي لأي مسألة جديدة في المستقبل.
عن المتحدثين
حصد غاريث أوينز خبرة واسعة على مدى أكثر من 20 عامًا في مساعدة العملاء على فهم المشهد الإعلامي وتطوراته. وخلال هذا الوقت، قاد جاريث برامج رصد وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام السائدة، وبرامج التقييم ومتابعة الإشارات على مواقع التواصل الاجتماعي ومبادرات استكشاف الآفاق لمئات المؤسسات في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وهو متخصص في مساعدة المؤسسات على التأكد من استمرار ملائمه برامج الرصد والتقييم والاستماع الاجتماعي الخاصة بهم للغرض المعدة له.
ريتشارد باجنال، هو الشريك الإداري لشركة CARMA International، المزود العالمي لأدوات تقييم التواصل والتكنولوجيا والخدمات الاستشارية. شغل ريتشارد منصب مدير مجلس إدارة الرابطة الدولية لقياس الاتصالات وتقييمها (AMEC)لأكثر من عشر سنوات، ويشغل حاليًا منصب رئيس AMEC. قدم ريتشارد المشورة للعملاء الدوليين على مدى أكثر من 23 عامًا، حول أفضل الطرق لقياس فعالية العلاقات العامة والتواصل. وقد قام ريتشارد خلال مسيرته العملية، ببناء وقيادة بعض أشهر شركات استشارات قياس عمليات التواصل في العالم، بما في ذلك Metrica، وGorkana، وPRIME Research. قبل بداية مسيرته المهنية في مجال قياس العلاقات العامة والأفكار، عمل ريتشارد في قسم العلاقات العامة في CARMA وفي وكالات أخرى.